أشار أكثر من مصدر أمني ودبلوماسي أوروبي في حديث إلى "الأخبار" إلى القلق الذي ينتاب دوائر الأمن والاستخبارات في الدول الأوروبية الغربية، من النتائج الكارثية للحصار الاقتصادي على سوريا، والذي من الممكن أن يفجّر موجات من النازحين الجدد، الآتين من سوريا ولبنان نحو أوروبا.
وأكد أحد المصادر الأوروبية، ان "الأميركيين هم المستفيد الوحيد من تفاقم الصراعات وموجات اللجوء، يفككون المشروع الأوروبي ويسعّرون حركات اليمين لمواجهة روسيا، ويضعون الدول الأوروبية تحت جناحهم".