اشار الوزير السابق اللواء ​أشرف ريفي​ الى انه "أثَرتُ قضية ​زياد عيتاني​ عندما تأكدتُ أن تهمته مفبركة ولقد كان إستهدافه سيتوسع ليشمل آخرين منهم مستشاري ​أسعد بشارة​ والصحافي زياد عيتاني و​صحافيين​ وكتاب رأي ما يعني إستهدافي شخصياً"، متمنيا " على الجميع رغم ما تعرضنا من ناكري الجميل أن يحترموا حق المحامين في الدفاع، فقضيتنا الأساسية أن مواطناً إعتُديَ على كرامته وأمنه، وأن بعض ​القضاء​ ترك بصمةً مخجلة في ​تاريخ لبنان​".