كشفت دراسة حديثة أجرتها إحدى الشركات المتخصصة في ​الساعات​ والنظارات الشمسية أن إهمال ساعة اليد يجعلها عرضة لتراكم البكتيريا الأمر الذي قد يعرض صاحبها لمشاكل جلدية مختلفة.

وتشير نتائج الدراسة إلى أن الساعة اليدوية قد تكون أقذر بثلاث مرات من مقعد المرحاض.

وتم إجراء اختبارات على 10 أنواع مختلفة من الساعات لمعرفة مدى نظافتها وخلوها من البكتيريا. فأظهرت النتائج أن كل ساعة خضعت للبحث قد تحمل كمية مثيرة للقلق من الأوساخ، فالساعات المصنوعة من البلاستيك والجلد أكثر اتساخاً مقارنةً مع الأنواع المعدنية.