أعلنت وكالة "فيتش" للتصنيف الائتماني، أنّ "المركز المالي الخارجي للبنان لا يزال يتعرّض لضغوط، وهو ما يتضح في انخفاض الاحتياطيات الأجنبيّة والودائع المصرفيّة في 4 أشهر حتّى نيسان".

ولفت إلى أنّ "​تشكيل الحكومة​ اللبنانية في كانون الثاني لم يدعم المؤشرات الرئيسيّة مثل نمو ودائع البنوك والاحتياطيات الأجنبيّة".