لفت الوزير السابق ​اللواء​ ​اشرف ريفي، في تصريح على مواقع التواصل الاجتماعي، إلى أن "ما تعرض له القاضيان آلاء الخطيب و​هاني الحجار​ إجراء إنتقامي وكيدي"، موضحًا أن "القاضي الخطيب يتم الإنتقام منه لأنه مارس دوره بشجاعة كمحقق عدلي في ​تفجير​ مسجدَي التقوى والسلام إذ أنه أثبت تورُّط ​النظام السوري​ في الجريمة وسجلّه ناصع البياض. ما هكذا تبنى الأوطان".