رفضت ​الحركة الإسلامية​ في ​السودان​ اتهامها بالمشاركة في المحاولة الانقلابية.

وكان ​الجيش السوداني​ قد كشف، في بيان، عن "محاولة إنقلابية في البلاد"، مشيرًا إلى أن "رئيس الأركان المشتركة الفريق هاشم عبد المطلب شارك في هذه المحاولة".

ولفتت ​القوات المسلحة​ السودانية إلى أن "المحاولة الانقلابية الفاشلة شارك فيها عدد من ضباط القوات المسلحة وجهاز ​الأمن​ والمخابرات برتب رفيعة وعدد من قيادات الحركة الإسلامية و​حزب المؤتمر​ الوطني. وكان الهدف منها إجهاض ثورة الشعب المجيدة وعودة نظام المؤتمر الوطني".