نفت مصادر الحزب "التقدمي الاشتراكي" تماما الرواية القائلة باجهاض رئيس الحزب ​وليد جنبلاط​ مساعي الحلّ الاخيرة برفضه عقد مصالحة مع رئيس الحزب "الديمقراطي اللبناني" النائب ​طلال ارسلان​، وذكّرت بأنه اول من بادر عن استعداده للمصالحة وقد قام بتسليم عدد من المطلوبين لديه ولكن بالمقابل كان الفريق الآخر من يتصدّى لسياستنا الانفتاحية ويضع الشروط على ​القضاء​.