أعلن وزير الخارجية الأميركي، ​مايك بومبيو​ أن "​واشنطن​ ستعبىء ​المجتمع الدولي​ دفاعا عن المسلمين الأويغور خلال انعقاد ​الجمعية العامة للأمم المتحدة​"، معتبراً أن "كيفية تعامل بكين مع هؤلاء تشكل وصمة في سجل حقوق الإنسان في ​العالم​"، منبها إلى أن "هذا الأمر قد يكون من أسوأ وصمات العار في العالم خلال هذا القرن".

وأوضح أنه "خلال انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة نهاية أيلول في ​نيويورك​، سينظم عددا من اللقاءات حيث سيحاول جعل دول تنضم إلى ​الولايات المتحدة​ للتنديد بما يجري"، مشيراً إلى "إننا نريد الحرية لهؤلاء الناس"، لافتاً إلى أن "الأمر ليس مشكلة أمن قومي أو تطرف إسلامي بالنسبة إلى ​الصين​".