أشارت مصادر مطّلعة الى ان زيارة مساعد وزير ​الخارجية الأميركية​ لشؤون الشرق الادنى ​ديفيد شينكر​ الى بيروت لا تتعدى كونها استطلاعية-تعارفيّة، لافتة الى انّه تم التطرق خلال لقاءاته للملفات بشكل عام على ان تكون الزيارة الثانية له لبيروت هي الثابتة في مجال فتح ملف ​ترسيم الحدود​ الذي ورثه عن سفير ​اميركا​ الحالي في ​تركيا​ ​ديفيد ساترفيلد​.