أكّد الوزير السابق أشرف ريفي، أنّ "المحاولات مستمرّة لضرب الثورة بسلاح الفتنة الطائفية، يتولّاها "حزب الله" الّذي يوزّع الأدوار على حلفائه لتنفيذ الفتن".
ولفت في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، إلى أنّ "لا خَوف على الثورة، لأنّ وعي اللبنانيين كبير. أمّا طرابلس عروس الثورة فهي وأهلها بحماية الجيش اللبناني، هذا رهانها والتزامها، وستبقى".