لفت مرجع مسؤول لـ"الجمهورية" إلى انه "حتى الآن اسم ​سمير الخطيب​ هو الوحيد في نادي المرشحين ل​رئاسة الحكومة​، لا نقف عند بيان رؤساء الحكومات السابقين، لأنه بيان معنوي ولا تأثير له، الّا انّ المسألة الشديدة الحساسية، هي ان لا تبادر كتلة "المستقبل" الى تسمية الخطيب في الاستشارات الملزمة، ذلك انّ عدم حصول هذه التسمية، معناه مشكلة كبرى. فعدم التسمية معناه عدم منح الخطيب الغطاء السنّي، وهذا بالتأكيد سيفتح على مشكلة أكبر ان تمّ تكليفه بمعزل عن اصوات ​كتلة المستقبل​".