لفت نائب رئيس "هيئة قدامى ومؤسسي ​القوات ال​لبنان​ية​" المحامي ​ايلي أسود الى أن دعوة الحراك رسمية ، للتظاهر اليوم في ​وسط بيروت​، حضروا، كسروا المدينة واعمدتها واشجارها وارصفتها واشارات سيرها، ما اقتلعوه وجهوه مباشرة الى رؤوس ​قوى الامن​ في اكبر اعتداء وحشي ضد قوى الامن شهده لبنان، والمتفرج من الحراك على رفاقه الزعران ، هو مشارك .

واضاف: "بعد هذا اليوم الحزين، بات على المعنيين تطبيق صارم للقوانين المرعية على المرتكبين، وعدم اخراجهم من السجون، الا بعد انقضاء محكوميتهم، ولو تنطح غدا" المتنطحون امام اماكن التوقيفات، في البلد اوادم لم يقولوا كلمتهم بعد. كفى".