اعتبر الوزير السابق ​علي حسن خليل​ أن "​الصوم​ مدرسة وعود سنوي إلى الذات لنخرج منها الحقد والشحن والطمع، وندخل إليها ​المحبة​ للآخرين افرادا وجماعات".

وفي تصريح له على وسائل التواصل الإجتماعي، لفت إلى أن "حظّنا في ​لبنان​ أن تكون لنا مدرستان تغذياننا بالقيم الإلهية الصافية. صوم المسيحيين وصوم المسلمين".

وتمنى خليل في تصريحه "صوماً مباركاً لجميع الأخوة المسيحيين، وأعاده الله على كل لبنان بأحوال أفضل".