نفت حركة "حماس"، ما "ادعته بعض وسائل الإعلام من عقدها لقاءات مع مسؤولين إسرائيليين"، معتبرة أنها "روايات باطلة لا أساس لها من ​الصحة​ تستهدف تشويه الحركة ومواقفها ورموزها"، ومؤكدة أنها "ضد أي علاقة مع الكيان باعتباره كيانا مغتصبا وغير شرعي، وتجرم التطبيع معه من أي طرف أو جهة كانت".

ودعت، الحركة في بيان، "وسائل الإعلام إلى عدم الوقوع في شرك الأفخاخ، التي ينصبها الإعلام الإسرائيلي وبعض الأبواق، التي تحاول إعطاء الذرائع والمشروعية لعمليات التطبيع، التي تتم على الصعيدين العربي والإسلامي، وتشجيع الأطراف المتورطة فيه".