اعتبرت وزارة الخارجية في ​روسيا​ أن الاتهامات الأميركية والبريطانية بخصوص أنشطتها في ​الفضاء​ غرضها دعائي وتشويه صورتها، معتبرة أن "الاختبارات التي أجرتها ​وزارة الدفاع الروسية​ يوم الـ 15 من تموز لم تمثل تهديداً للأجسام الفضائية الأخرى والأهم من ذلك أنها لم تنتهك أياً من أعراف أو مبادئ القانون الدولي".

وأشار في بيان إلى أن "التصريحات التي أدلى بها مسؤولون أميركيون وبريطانيون بهذا الخصوص تشكل “ضربة مناوئة لروسيا في نطاق حملة إعلامية موجهة بدأتها ​واشنطن​ لتشويه صورة أنشطة روسيا في الفضاء".