لا يمكن اغفال حقيقة راسخة وهي ان ​يسوع المسيح​ حوّل حياة كل منا إلى ثورة على المفهوم الإنساني للحياة وتطعيمها بالنفس الإلهي عن طريق ​المحبة​.

لم يقنع المسيح احدا بالقوة ولكن الملايين تبغوه.

لم يخض معارك حربية ولكنه انتصر بالمحبة.

لم يدع للحروب ولكنه يجعلنا نخوض حربا يومية لتغيير ذاتنا نحو الأفضل.

لم يطلب الشهرة ولكنه بات الاشهر في ​العالم​.

لم يركض خلف المال ولكنه الأغنى روحيا.

صنع المسيح ثورات في حياتنا ونجح، دون أن يخوض غمار مفهومنا، مع التأكيد ان طريقته ناجحة ومستمرة منذ ٢٠٠٠ سنة.