لفت المحامي أنطوان ​نصرالله​، إلى أن "أكبر عملية هروب من السجون حصلت عام 1976"، متسائلا: "هل نحن امام انهيار مؤسسات ​الدولة​؟ وضع ​القضاء​ مزر فقانون حرية القضاء لم ولن يقر".

وأشار نصرالله، في حديث تلفزيوني إلى أن "​التفتيش القضائي​ في ​لبنان​ هو من المراكز النادرة التي لا يمكن للسلطة التنفيذية أن تتدخل بها بمعنى أنه لا يمكن أن تزيل رئيسها"، مضيفا: "​القضاة​ اليوم يفتقدون إلى أبسط المعايير، مثلا الورق لطباعة الأحكام. والزجاج في الدوائر الرسمية محطم وكأنه لا يوجد رغبة بالإصلاح".