أشار مدير مرفأ ​طرابلس​ ​أحمد تامر​، الى أن ​المرفأ​ يشهد خط سير للسفن لتأمين ​الصادرات​ والواردات من ​الخليج العربي​ الى طرابلس، وبالتحديد من ​الإمارات​ لقطر للسعودية حيث تقف ​السفن​ في 3 مرافئ ومن ثم الى مرفأ ​بور سعيد​ في مصر، وبالنهاية الى عاصمة ​الشمال​ طرابلس ومنها الى ​مرسيليا​، وهكذا نوصل ​مرفأ طرابلس​ بالخليج العربي".

وأعلن عن أن "هناك خط ثاني للسفن يربط مرفأ طرابلس بدولتي ب​الهند​ وباكستان، اذا فالموانئ اللبنانية أصبحت للموانئ الدولية، ولا مرفأ وسيط للبضائع، ليكون التصدير والإستيراد بكلفة أقل".