لفت المتحدّث باسم ​وزارة الخارجية الأميركية​، ​نيد برايس​، إلى أنّ "تأجيل مؤتمر ​إسطنبول​ حول السلام في ​أفغانستان​، لا يعني وقف جهود التسوية".

وأشار، خلال مؤتمر صحفي، إلى "أنّنا كنّا نقول بوضوح دائمًا، إنّ إسطنبول لا تُعتبر بديلًا للدوحة"، مؤكّدًا أنّ "الجهود الدبلوماسيّة مستمرّة". وأوضح أنّ "المؤتمر الّذي كان من المقرّر أن يُعقد في إسطنبول، يُعتبر جزءًا من عمليّة دبلوماسيّة أوسع"، لتطبيع الوضع في أفغانستان.

وكان من المقرّر أن يبدأ مؤتمر إسطنبول حول أفغانستان في 24 نيسان الحالي، لكن ​تركيا​ أعلنت تأجيل المؤتمر إلى ما بعد نهاية ​شهر رمضان​.