ردت شعبة رويسات ​جديدة المتن​ في ​حركة أمل​ على بيان هيئة ​التيار الوطني الحر​ في قضاء ​بنت جبيل​"، موضحة ان "عتبات درج ​المتحف الوطني​ حيث مصافحة جنرال ​العهد​ القوي الشهيرة التي لم يمحوها سوى نجيع دماء المقاومين في ​حركة امل​ والشعار ابداً ودائماً الموقف سلاح والمصافحة إعتراف نقول لهؤلاء بأن من افسد على اللبنانيين استقرارهم ودمر كل مقومات دولتهم ومؤسساتها وفاحت روائح فساده في البر والبحر و​السدود​ و​الكهرباء​ و​الاتصالات​ خير له ان يصمت ولاينبري محاضرا بالعفة".

وأشارت إلى ان "من يدعي ليلاً ونهاراً ولا ينكر أبوته للقرار الاممي المشؤوم 1559 لا يحق ان يدعي ابوة للسيادة الوطنية، وحدود مائنا وبحرنا وثرواتنا خبرها اليقين مع آذان بلال فحص وهشام و​حسن قصير​ وقافلة المقاومين الذين لاحقهم جنرال ​بعبدا​ ذات يوم وها هو وصغاره يعودون الى ​ترسيم الحدود​ بين اللبنانيين".