أكدت مصادر مطلعة على ​الاتصالات​ الجارية في شأن ملف ​تشكيل الحكومة​ لـ"الجمهورية" أنّ المناخات التي رافقت ​الساعات​ الاخيرة في مفاوضات التشكيل، والتي عكست ارادة مشتركة تَجدّدت بدفعٍ دولي كبير، وخصوصاً فرنسي، من خلال ​مؤتمر​ ​الدعم​ رجّحت احتمالاً كبيراً بإحداث خَرق في هذا الملف.

وكشفت انّ هناك مخرجاً يتم التشاور حوله، وهو ان تبقى الحقائب السيادية على توزيعها الطائفي ويتم اختيار اسماء جديدة تحظى على توافق ​الطوائف​ الاربع الكبرى: المارونية والشيعية والسنية والاورثوذكسية.