أشار عضو تكتل "​اللقاء الديمقراطي​" النائب ​بلال عبدالله​، إلى أن "مصلحة البلد تسبقه حسابات ​الطوائف​ والأحزاب والكارتيلات"، موضحاً أنه "لن يبقى وطن إسمه ​لبنان​ في حال بقي الوضع على ما هو، لكي تحقق ​السلطة​ مكتسباتها".

ولفت في تصرح له، بعد جلسة مجلس النواب في قصر الأونيسكو، إلى أن "النظام الطائفي هو من إستجلب لنا كل الحروب والمشاكل"، مشدداً على أنه "حان الآوان إلى إنتقال إلى العولمة، وعدم الإرتهان إلى الخارج".