اعتبرت وزارة خارجية ​كوريا الشمالية​، أن مناورات "الرعد العالمي" الأميركية، مناورات لحرب نووية ضد العالم بأسره"، مشيرة إلى أن ​أميركا​ "مجرمة الحروب النووية"، داعية إلى "التوقف عن الانخراط في السلوك المتهور، بدفع الدول إلى ساحة المواجهة النووية"، معتبرة أنه "عملًا طائشًا يدفع العالم إلى سباق التسلح النووي",

وفي وقت سابق، أطلقت القيادة الاستراتيجية الأميركية، مناورات القيادة والسيطرة والتدريب الميدانية السنوية، "الرعد العالمي 22"، في الأول تشرين الثاني، بمشاركة عدد من البلدان، بما في ذلك ​كوريا الجنوبية​، وهي مناورات عسكرية سنوية تركز بوجه خاص على الاستعداد النووي.