أعلن متحدث بإسم "جبهة تحرير تغراي"، مقتل 28 شخصاً وإصابة 76 آخرين بقصف للقوات الإثيوبية على سوق بمدينة ألاماتا.

وفي وقت سابق، لفتت منظمتا "​العفو الدولية​" و"​هيومن رايتس ووتش​" الحقوقيتان، إلى أن ​القوات المسلحة​ التابعة لإقليم أمهرة الإثيوبي كثفت عمليات القتل والإعتقال الجماعي والإبعاد لسكان غرب إقليم ​تيغراي​.

وأشارت المنظمتان، إلى أنهما "أجريتا مقابلات مع 31 شخصاً في غرب تيغراي عبر الهاتف في تشرين الثاني وكانون الأول ووصفوا موجة الإنتهاكات التي إرتكبتها قوات أمن أمهرة والميليشيات". وأضافتا في بيان مشترك: "مدنيو تيغراي الذين يحاولون الهرب من موجة العنف تعرضوا للهجوم والقتل، عشرات المعتقلين يواجهون ظروفا مهددة للحياة تشمل عمليات تعذيب وتجويع وحرمان من الرعاية الطبية".