أشار عضو "اللقاء الديمقراطي" النائب ​بلال عبدالله​، في تصريح عبر مواقع التواصل الإجتماعي، إلى أنه "من تفاهم ​مار مخايل​ إلى تفاهم ​معراب​، إلى ​التسوية الرئاسية​، إلى المشاركة في الحكومات من سنة 2010 مع حصرية ​التعيينات​، و​المحاصصة​ تحت غطاء حماية الحقوق. ويهاجمون المنظومة التي عرقلت طموحاتهم ومشاريعهم". وشدد على أن "هناك حدودا للتذاكي وابتزاز الحلفاء قبل الخصوم. ويبقى الهدف هو السلطة بأي ثمن!".