أدى القائد العسكري في ​بوركينا فاسو​ بول هنري داميبا، اليمين الدستورية رئيسا للبلد الإفريقي، وذلك بعد أسابيع من قيادته لانقلاب أطاح بنظام الحكم ووعد بالتصدي للفوضى الأمنية التي ساعدت في الإطاحة بالرئيس السابق، بحسب وكالة "رويترز".

وفي 24 كانون الثاني، ترأس داميبا مجلسا عسكريا بعد الإطاحة بالرئيس روك كابوري.

تجدر الإشارة الى أن الانقلاب العسكري في بوركينا فاسو جاء في أعقاب تحركات مماثلة في ​مالي​ و​غينيا​ وتشاد منذ عام 2020، الأمر الذي أثار مخاوف من انتشار حمى الانقلابات بين قادة المنطقة.