كشف وزير الخارجية الأميركي ​انتوني بلينكن​، "اننا قدمنا 150 مليون ​دولار​ للمساعدة في تمكين النساء وتحسين ​الأمن الغذائي​ وزيادة فرص التعليم في ​أفغانستان​"، مؤكداً "اننا يمكننا المساعدة بتخفيف الأزمة الاقتصادية بأفغانستان عبر الوكالة الأميركية للتنمية وشركاء دوليين آخرين".

وهددت حركة "طالبان" الأفغانية في وقت سابق، إدارة الرئيس الأميركي ​جو بايدن​، من "تكرار الهجمات على أراضي ​أفغانستان​، قائلة إن مسؤولية جميع العواقب ستكون على عاتق ​الولايات المتحدة​".

واوضحت، أنه "في الثاني من شهر محرم 1444 هـ، نفذت غارة جوية على منزل سكني في كابل، وبعد الغارة بيومين خرج بايدن، مدعيا استهداف الدكتور ایمن‌ الظواهري، زعيم تنظيم القاعدة، في هذه الغارة الجوية"، معتبرة أن "قيام أميركا بغزو حمانا والاعتداء على أراضي أفغانستان إنما يعتبر ظلما وانتهكا لجميع المبادئ والمواثيق الدولية".