أكّد عضو كتلة "اللّقاء الدّيمقراطي" النّائب بلال عبدالله، أنّه "مطلوب من الحكومة والأجهزة الأمنية خلال هذه الفترة، وبالتّعاون مع البلديّات والمخاتير، خطّة طوارئ لحماية ما تبقّى من ثروة حرجيّة، في وجه مفتعلي الحرائق طمعًا بالحطب، بعد غلاء المازوت"، مشدّدًا على أنّ "لبنان يتصحّر رويدًا رويدًا، بفعل الإجرام المتعمَّد حينًا، والإهمال أحيانًا أخرى".