أعلنت شركة "ميتا"، "أننا أزلنا 39 حسابًا على فيسبوك و16 صفحة ومجموعتين، و26 حسابا على إنستغرام، لانتهاك سياستنا ضد السلوك المنسق غير الأصيل. خلص تحقيقنا إلى وجود صلات بأفراد مرتبطين بالجيش الأمريكي".

ولفتت، في بيان نقلته وكالة "سبوتنيك" الروسية، إلى أن "هذه الشبكة نشأت في الولايات المتحدة وركزت على عدد من الدول بما في ذلك أفغانستان والجزائر وإيران والعراق وكازاخستان وقيرغيزستان وروسيا والصومال وسوريا وطاجيكستان وأوزبكستان واليمن".

وكشفت "ميتا"، أن تشغيل الحسابات المزيفة كان مرتبطا بالعديد من خدمات الإنترنت الأخرى، بما في ذلك "تويتر" و"يوتيوب" و"تليغرام"، بالإضافة إلى "فكونتاكتي" و"أدناكلاسنيكي"، ومقرهما روسيا.

في أيلول، أعلنت "ميتا" أنها أغلقت 1600 حساب مزيف بزعم نشر دعاية روسية حول الوضع في أوكرانيا. وفي نفس الشهر أيضا، أغلقت81 حسابا على "فيسبوك"، وثماني صفحات، ومجموعة واحدة، وحسابين على "إنستغرام" يُزعم أنها مرتبطة بالصين.