لفت عضو كتلة "اللقاء الديمقراطي" النائب بلال عبدالله، إلى أنّه "مع كل الترحيب بدخول قطر الصديقة على ملف النفط والغاز في لبنان، لفتني البارحة عند الاعلان عن الاتفاق الثلاثي، أي الفرنسي، الإيطالي، القطري، الاعتراف العلني للمرة الأولى بأن البلوك رقم 4 غير واعد، وربما لا يتمتع بالجدوى المطلوبة لاستكمال التنقيب فيه. فلمَ لا نحرك البلوكات الأخرى؟".

وأمس، جرى حفل توقيع اتفاقيتي الاستكشاف والانتاج في الرقعتين 4 و9، في السراي الحكومي.وتأتي هذه الخطوة بعد دخول شركة قطر للطاقة شريكًا في إئتلاف الشركات أصحاب الحقوق البترولية في الرقعتين 4 و9 في المياه البحرية اللبنانية كصاحب حق بترولي غير مشغّل ينضم الى المشغل شركة توتال انيرجيز الفرنسية وإيني الايطالية.