أعلنت وزارة الخارجية الأميركية، أن "قافلة تضم مواطنين أميركيين وموظفين محليين ومواطنين من دول حليفة وصلت إلى بورتسودان مع استمرار عملية الإجلاء من السودان الذي تعصف به الحرب".

وكان المتحدث باسم الخارجية فيدانت باتيل قد كشف، الجمعة، أن "نحو خمسة آلاف شخص على اتصال بالوزارة بشأن الجهود المبذولة للإجلاء من السودان، مشيرا إلى تعذر التحقق من عدد الرعايا الموجودين في البلد والذين يرغبون في المغادرة".

وكان قد أعلن وزير الخارجية أنتوني بلينكن أن "عشرات الأميركيين يأملون في المغادرة وأن معظم الذين بقوا في السودان مزدوجو الجنسية".