أفادت وكالة "بلومبيرغ"، نقلًا عن مصادر مطلعة، بأنّ "إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن تعد لحزمة أسلحة بقيمة نصف مليار دولار لتايوان".

وفي وقت سابق، أكّدت وزارة الخارجية الصينية، في بيان أنّ "أي قوة خارجية تتدخل في شؤوننا الداخلية، وتقوض الاستقرار في مضيق تايوان ستدفع الثمن".

وشددت على "أننا نعارض بيع الولايات المتحدة أسلحة لتايوان والسعي لتحويل الجزيرة إلى برميل بارود"، معتبرة أنّ "بيع الأسلحة الأميركية لتايوان ينتهك بشكل خطير مبدأ صين واحدة".

وتعتبر الصين تايوان جزءا لا يتجزأ من أراضيها، منذ انفصالها بعد الحرب الأهلية الصينية في 1949.