أشارت عضو تكتّل "الجمهوريّة القويّة" النّائبة ​غادة أيوب​، في تصريح عبر مواقع التّواصل الاجتماعي، إلى أنّ "بين كلام وزير خارجيّة ​إيران​ أنّه "أصبح من المُحتّم الآن توسيع نطاق الحرب"، وبين استهداف شاحنة "بيك آب" في أحد بساتين الموز في منطقة البراك في بلدة العدوسية جنوبي ​صيدا​، على بُعد أكثر من 40 كلم على الحدود في منطقة الزهراني حيث اغتيل ​لقمان سليم​، وحيث تمّ استهداف أحد عناصر "​اليونيفيل​"، لا مفرّ من تطبيق ​القرار 1701​، والقرارات الدّوليّة كافّة ذات الصّلة، للتّصدّي لمحاولة جرّ ​لبنان​ إلى حرب لا قدرة لنا على تحمّل تداعياتها؛ في ظلّ سيادته المخطوفة وقراره المسلوب".