لفت النّائب السّابق ​نبيل نقولا​، في رسالة وجّهها في زمن الأعياد، إلى أنّ "عيدًا، بأيّة حال عُدت يا عيد. تنتهي 2023 ولم تنتهِ مآسي ​الشعب اللبناني​، أموال منهوبة والنّاهبون يسرحون ويمرحون، أهالي ضحايا المرفأ ما زالوا ينتظرون من يكشف عن المجرمين الّذين اغتالوا أولادهم، دوائر رسميّة مقفَلة ولا أحد يسأل ولا مجيب. دولة مفكّكة لا رئيس لما تبقّى من شبه دولة، حكومة مغتصِبة للسّلطة تَفرض ضرائب دون حسيب ولا رقيب، أمن متفلّت، مجلس نواب نائم ولا من يوقظه... دولة سيري وعين الله ترعاك".