أفادت معلومات "الأنباء" بان المستجد الذي استقطب اهتماما واسعا هو تحرك سفراء "المجموعة الخماسية الإقليمية - الدولية" وتكريس تأجيل البت بالاستحقاق الرئاسي لجهة إتمامه إلى ما بعد عيدي الفصح والفطر السعيد، ورشح من أجواء سفراء "اللجنة الخماسية"، من حيث استكمال جولاتهم الداخلية بعد العيدين.

واشارت الى ان اللافت ظهور معالم المواصفات الخاصة بالرئيس، وضرورة حيازته القبول من الأطراف جمعيهم، ما يعني تاليا "استبعاد مرشحي اللون الواحد" وكشف معسكر كل من المرشحين، غير السريين، طريقة ترشيح كل منافس والجهة التي تدعمه، وتسريب ذلك إلى وسائل إعلام محلية محسوبة في خانة كل من المرشحين والجهات الداعمة لهم.