أوضح النائب هادي أبو الحسن أن "العناوين التي حملها الموفد الفرنسي جان إيف لودريان إلى لبنان هي إيجاد فرص مرنة للتفاهم بين اللبنانيين في ​الملف الرئاسي​ والفصل بين هذا الملف وأحداث غزة".

واشار في حديث الـLBCI، الى أن "المبادرات لم تنته، وسنبقى متسلحين بالأمل والإرادة والنية كي نخرق جدار الإستعصاء"، مؤكدا أن "كل هذه الحركة الفرنسية المشكورة مهمة لكن لن تصل إلى نتيجة ما لم نتخذ القرار كلبنانيين ونقوم بما يلزم ونتلاقى على مساحة مشتركة".

وشدد على أنه "علينا فتح الأبواب لاستكمال المبادرات فلا ندخل في المجهول في الملف الرئاسي".