أفادت معلومات "النشرة" بأن بعض إستطلاعات الرأي تشير إلى أن الشارع المسيحي يؤيد بأكثرية كبيرة إجراء أي نوع من المشاورات أو الحوار أو التشاور، تحت قبة المجلس النيابي أو خارجها.
وأشارت المعلومات إلى أن هذا الشارع لا يمانع حتى أن يكون ذلك برئاسة رئيس المجلس النيابي نبيه بري، طالما أن النتيجة من الممكن أن تؤدي إلى إنتخاب رئيس جديد للجمهورية.