أفادت مصادر حزب "التقدمي الاشتراكي" لـ"mtv"، بأن "اللياقة كانت تقتضي أن ينتظر باسيل نهاية جولتنا ليبدأ حراكه ولكنه يبدو متحمساً لعزل القوات وإجراء حوار من دونها فيكون محاوراً مارونياً أوحد على طاولة العهد المقبل".
وذكرت المصادر، بأن "عقبتين أمام حصول التشاور بين الدورات الانتخابية هما إصرار برّي على الترؤس لكنه محق والحاجة لضمانة بعدم فرط النصاب من الجانبين وتعويل على الخارج كي يضغط للتسهيل".
وكشفت معلومات الـ"mtv"، أن "الاشتراكي سيلتقي برّي وميقاتي الأسبوع المقبل بعد عيد الاضحى والاشتراكي يعمل على تزامن الدعوة الى الجلسة مع التشاور".