أشار رئيس الحكومة السابق نجيب ميقاتي، إلى أنّ "المحاولات من أكثر من جهة تجدد لتشويه صورة طرابلس عبر فبركات إعلامية عن فتنة طائفية يجري التحضير لها، بالتزامن مع احداث محافظة السويداء السورية".
وقال إنّ "ما يشاع لن ينال من إصرار طرابلس وأهلها على أن يبقوا تحت حماية الدولة وفي كنفها، مرحبين بكل ضيوفها مهما كانت انتماءاتهم وطائفتهم".
وذكر ميقاتي أنّ "الفيحاء لن تكون ممرًا أو مقرًا للفتن والمشاريع الفئوية، بل كانت وستبقى رمزًا لوحدة الوطن والشعب".