كشفت مصادر تونسية مطلعة لـ"البيان" أن فريق التحقيق في قضية اغتيال المعارض اليساري ​شكري بلعيد​ وصل إلى نتائج صادمة حول علاقة جهات سياسية باغتياله، في حين تلقى شقيقه تهديدات لحضه على عدم مواصلة التحقيق، تزامناً مع تأكيدات وزير الداخلية الجديد لطفي بن جدوّ بأنّه سيتحمل مسؤولية تاريخية للقبض على منفّذ ومخطّط أوّل عمليّة اغتيال سياسي بعد الثورة.