اعتبر نائب رئيس المجلس النيابي السابق ايلي الفرزلي، ان "الوضع في لبنان لا يجوز تحت اي عنوان"، لافتا الى ان "واجبتنا التفتيش عن الطريقة التي نعرقل فيها امكانيات الجهة التي تقوم بالتفجيرات في المناطق اللبنانية في التنفيذ والتخفيف من حجم الاضرار"، موضحا ان "هذا الاستهداف له غايات تتجاوز الساحة اللبنانية".
ورأى الفرزلي في حديث تلفزيوني، ان "اللبنانيين شعروا بعد تفجير الرويس وتفجيرا طرابلس بهول المسؤولية ووطأتها".