نقلت صحيفة "نيويورك تايمز" عن مسؤول في الإدارة الأميركية قوله أن "واشنطن تدرس حالياً احتمال الإفراج عن جزء من الأموال والودائع الإيرانية المجمدة في الخارج مقابل إقدام إيران على إجراءات محددة للجم برنامجها النووي".
وأوضح المسؤول أن "هذا الإجراء قد يمنح الرئيس الأميركي باراك أوباما المرونة المطلوبة للتعامل مع الطروحات الإيرانية الجديدة المقدمة إلى القوى العظمى دون تخفيف العقوبات المفروضة على طهران".
ونقلت الصحيفة عن عدد من الخبراء "تشكيكهم في جدوى الإجراء المذكور"، معتبرين أنه "لن يُرضي إيران الراغبة في رفع العقوبات عنها كليا".