نفت مصادر إعلامية مقربة من المعارضة لـ"الوطن" السورية أن تكون السلطات السورية قد أفرجت عن أي معتقل أو معتقلة في إطار صفقة الإفراج عن الحجاج اللبنانيين التسعة الذي عرفوا بـ"مخطوفي اعزاز".

من جهة أخرى استغربت مصادر مراقبة بدمشق ما أثير حول هذه النقطة من روايات وفبركات "لا أساس لها من الصحة"، وأكدت أن "المعارضة تعلم جيداً أنه لم يتم الإفراج عن أحد، إلا أنها تلتزم الصمت دون أن تؤكد أو أن تنفي، وخاصة أنها كانت بعيدة عن الصفقة التي تمت بين القطريين والأتراك والجانب اللبناني".

ولم يتطرق الإعلام الرسمي السوري إلى هذه المسألة لا من قريب ولا من بعيد.