أكد مسؤول الاعلام في الحزب "العربي الديمقراطي" عبد اللطيفصالحان "الخطة الامنية لا تطبق إلا في جبل محسن لأن الدشم جميعها أزيلت منها بينما الدشم في التبانة لم يزيلها الجيش حتى الآن".

وفي حديث إلى "النشرة" اوضح ان "أولادنا لم يذهبوا بعد إلى مدارسهم بينما اولاد باب التبانة ذهبوا".

وأشار إلى ان "أحد تجار جبل محسن نزل إلى محله في سوق القمح وتعرض له شبان وأبرحوه ضربا مبرحا"، لافتا إلى انه "يتم اعتقال كل من هو مطلوب في جبل محسن بينما إذا تم توقيف أحدا من التبانة يتم اطلاق سراحه بعد ساعة"، سائلا "اين هي الخطة الامنية وهل هي تطبق فقط في جبل محسن؟".