حمّل المسؤول الاعلامي في الحزب العربي الديمقراطي ​عبد اللطيف صالح​، الأجهزة الأمنية "مسؤولية تحطيم سيارته"، معتبراً ان "هذا الحادث يدلّ على انه ما من عيش مشترك في مدينة طرابلس وما من دولة".

وفي حديث تلفزيوني، تساءل: "من يتحمل مسؤولية ما حصل؟"، واضعاً هذا الحادث "برسم الأجهزة الأمنية"، لافتاً إلى ان "السيارة سُرقت والحادث تم تصويره حيث ظهرت أعلام جبهة النصرة وداعش خلال تصوير الحادث".