دعا مساعد وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأدنى وجنوب آسيا السابق ​ريتشارد مورفي​ إلى حل وسط في موضوع الرئاسة اللبنانية، مشيراً إلى أن الظروف اليوم مشابهة إلى حد ما بظروف العام 1989، لكن إنشغالات السوريين تمنعهم عن التدخل في هذا الإستحقاق.

ورأى أن على اللبنانيون أنفسهم أن يجدوا الرئيس لأن الخارج ليس قلقا كما كان في ذلك الوقت، معتبراً أن على القادة الموارنة وجميع اللبنانيين التفكير بالتسوية.

وأوضح أن التقارب السعودي الايراني والاتفاق النووي لن يجديا نفعاً، وإن كان لهم تأثير غير مباشر على الأوضاع في كل المنطقة، معرباً عن قلقه من تحول النازحين السوريين إلى مقيمين دائمين في لبنان.