أوضح القيادي في "قدامى القوات اللبنانية" ​جوزيف الزايك​، أن "هناك تطهيرا عرقيا ومذهبيا يجري في المنطقة وما زال هناك اشخاص يدافعون عن "داعش" لغاية الأمسا. ولفت الى أن "دولا عدة عملت على إطلاق "داعش" كاميركا والسعودية ولا يمكن ان نخفي أن 25 الف مقاتل من هذا التنظيم ظهروا فجأة، فهذا كله مدبر".

ورأى أن "تفجير الوضع في ​غزة​ قد يكون له علاقة بقطر وتركيا، سيما وأن الدور القطري يريد أن يعود الى الساحة الإقليمية بعدما خفت بريقه لصالح السعودية".

وردا عن سؤال، أوضح في حديث تلفزيوني، أننا "شركاء في هذا الوطن، وكما وقفنا بكل بساطة ووطنية الى جانب الشيعة عندما ضربت مناطقهم في الجنوب من قبل اسرائيل، عليهم ان يقفوا الى جانبنا في ما نتعرض له في هذه المرحلة من التهجير القسري للمسيحيين".