أعلن النائب السابق اسماعيل سكرية في تصريح له انه "كلما ازدادت ايجابيات "الصحوة الاصلاحية الحكومية"، كلما كبر حجم الادانة لابطالها ولقياداتهم السياسية، لما راكمت ممارساتهم من كم هائل من الفساد رفضوا مواجهته وحتى الكلام عنه، على مدى عقدين من الزمن، فأصبح مستوطنا في ربوع الدولة واداراتها ومؤسساتها، ومتجذرا في ثقافة ممارسة المسؤولية". وقال: "هي صحوة لتجديد شباب "النادي السياسي" ومحسوبة الاهداف "الريعية" في ما بعد، ومع ذلك كنا وما زلنا من المشجعين".