تعافى المصاب الوحيد بفيروس الإيبولا في إيطاليا تماما وخرج من المستشفى بعد أكثر من شهر على نقله جوا إلى روما من سيراليون حيث كان يعكف على معالجة مصابين بالمرض.

ولم يذكر سوى الاسم الأول للطبيب الإيطالي البالغ من العمر 50 عاما وهو فابريتسيو، وقد أصيب بالفيروس أثناء عمله مع جماعة "emergency" الإنسانية لمكافحة "إيبولا".