كشفت أوساط فلسطينية لصحيفة "المستقبل" أن "اتصالات بدأت تجري من أجل تأمين لقاء بين اللجنة الفلسطينية العليا ووزير الداخلية ​نهاد المشنوق​ للاطلاع منه على حقيقة ما أعلنه مؤخراً من معلومات أمنية مرتبطة ب​مخيم عين الحلوة​".

ولم تستبعد الأوساط أن "يقوم وفد من اللجنة الفلسطينية العليا بالتحرك باتجاه فاعليات صيدا والمسؤولين الأمنيين والعسكريين لشرح موقف المخيم ازاء التطورات الأخيرة".